التخطي إلى المحتوى الرئيسي

المشاركات

عرض الرسائل ذات التصنيف قصص

قصص حيوانات

قصص حيوانات مرحبا بكم متتبعي مدونة التعليم أولا، ارتأينا اليوم أن نقدم لكم قصصا عن الحيوانات، وفي هذه القصص عبر كثيرة، نتمنى أن تفيدكم وتستمتعوا بقراءتها.  القصة الأولى : الدجاجة وحبة القمح   في صاج يوم من أيام الخريف ، خرجت طيور المزرعه تستحم وتلعب إلا الجالية الحمراء فك العزل تول وشح حتى وجدت حبة قمح قالت أصداء هذا المساعيها في زرعها ، فلم يهتموا بها ورجعوا إلى لعبهم يضحكون ، وبعد أن تمت الستايل طلبت منهم مساعدتها في الثري والحص ، فأبوا واستمروا في لهوهم . عن الدجاجة الحمراء على نفيها وقامت بالعمل كله وخدها .. وفي المساء طخت الحاجة من خير ما جمعت ، شم الجميع رائحة الطعام الشهيرة الزغوا إلى تیار ولاء اجتماعهم حول لمدة لينه الثجاجة الحمراء على موقفه لنا فعالرد على العمل والتعاون في المستقبل . القصة الثانية : العنزة و الذئب  أرادت  العنزة أن تخرج إلى السوق ، فأوصت أبناءها بان لا يفتحوا الباب لأحد حتى  ترجع ، وكان الذئب الخبيث يراقبها ويسمع ما تقول ، وبعد خروجها تناول الذئب العسل حتى يصبح صوته رقيقا. وطرق الباب وهو يقول مقلدا صوتها : - افتحوا الباب يا أو...

قصص عربية: هيا، معهم

قصص عربية  القصة الأولى : هيا معهم  أراد المدير الجديد أن يطهر شركته من الكاذبين والمنافقين فقد اجتماعا مع كل العاملين بالشركة .  وقال لهم : هل 2 + 2 = 5 و فأجابت مجموعة أولي : نعم يا سيدي -5 .  وقالت مجموعة ثانية ، نعم يا سيدي = إذا أضفنا لها واحدا ۔ وقال فريق ثالث عدد قليل ، لا سيدي خطأ ، فهي = 4 .  وفي اليوم التالي اشتفى المدير عن موظفي المجموعتين الأولى والثانية ، وأبقى على المجموقة الثالثة ، فتعجب نائبه وسأله عن سبب الاستغناء ، فقال له : الفريق الأول كاذب ويعلم أنه كاذب ، وهذا النوع لن يخلص لأحد ، والفريق الثاني منافق ويظن أن هذا ذكاء ، وهذا لا تنتظر منه خيرا ، أما الفريق الثالث فهو صادق ، وهذا ما أريده . ثم سأل المدير نائبه ، هل 2 + 2 = 45 فقال نائبه ، سمعت قوللك يا سيدي وعجزت عن تفسيره ، فمثلي لا يستطيع تفسير قول عالم مثلك . فقال المدير ، عليك اللحاق بأمثالك ، فأنا أحتاج لنائب صادق .  القصة الثانية : أمانة فقير         خرج رجل فقير من بيته بمكة للبحث عن عمل ، وبعد بحث طويل لم يجد عملا ، فتوجه إلى بيت الله الحرام وصلى به ركعتي...

قصة معلمتي الفراشة

 قصة معلمتي الفراشة  كانت مدينة السعادة جميلة ، حدائقها خضراء وسماؤها زرقاء ، مياهها رقراقة وهواؤها نقي ... ومع الأيام والإهمال غابت عنها تلك الأوصاف الجميلة ، حتى تحولت إلى مدينة بائسة !!  لقد كثرت فيها الأمراض الصدرية و الباطنية والعقلية ، بعدما تلوث هواء شوارعها ...  هكذا كان يقول رئيس البلدية الجديد ، وهو في أحد الحقول ، يبحث عن موقع لبناء مستشفى    شاهد منظرا عجيبا ... !! نحلة وفراشة تتتابعان على زهور الحقل ، وتقتربان من بعضهما كانهما بعد . تتهامسان !  النحلة : أراك كل يوم هنا أيتها الجميلة . إما اسمك ؟ وماذا تفعلين ؟  الفراشة : أنا أميرة الجمال ... أعلم الناس كيف يعيشون في سعادة .. . النحلة كيف ذلك؟!  الفراشة : ألبس الثياب الزاهية ، وأشرب المياة الشافية ، وأتنفس الهواء النقي و أرقص فوق التمور ، وأمر بين الحشائش في بور ...  النحلة : هذا عمل جميل !!  الفراشة : وأنت ما اسمك ؟ ومن أين أتيت ؟ !  النحلة : أنا سيدة الأعمال ، أشكن قرب مدينة البرتقال ، أشتغل كل يوم مع رفيقاتي ، نصنع عسلا فيه غذاء ودواء للناس . بعد صمت قصير ، سألت ...